هبة انتي نكتة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بس الصراحة عادي هو الشي صح يضحك بس والله عادي صدق ما اقص عليج عشان البنات يتعلمون من هذا الشي ان النظافة من الايمان كانج انتي قدوة للبنات الصف اول و الصفوف الثانية انا عن نفسي انتي قدوة لهم
سلمى وأمل أختان جميلتان تحبان بعضهما البعض, وكانت سلمى هي الأخت الكبرى و أمل الأخت الصغرى.
كانت سلمى تحب الترتيب وتهتم بنظافتها, فتنهض من سريرها وترتبه وتنظف أسنانها وتسوي شعرها لتذهب إلى المدرسة بأحلى وأنظف هندام كما أنها تعمل جاهدة على أداء واجباتها المدرسية على أكمل وجه فترتب خطها وهي تكتب وظائفها حتى ترضى عنها المعلمة.
أما أمل فكانت طفلة فوضوية تنهض متأخرة على المدرسة فتترك سريرها يعج في فوضى عارمة ولاتهتم بنظافة أسنانها ولا تمشط شعرها ولا تهتم بأظافرها فهي دائماً سوداء وطويلة. و كانت الأم توجه الملاحظات لسلوك أمل وتقارنها بأختها الكبرى سلمى المرتبة والنشيطة وتحزن عندما ترى أمل لا تعطي بالاً لما تقول أمها.
وفي يوم من الأيام عادت كل من سلمى وأمل من المدرسة, فسارعت سلمى لغسل يديها ثم جلست على مائدة الطعام, أما أمل فإنها جلست مباشرة دون أن تقوم بتنظيف يديها, فقالت لها أمها: لماذا لم تغسلي يديك يا أمل. أجابت أمل: يداي نظيفتان يا أمي....انظري.
فقالت لها أمها: إن يديك تبدوان نظيفتين ولكنهما في الحقيقة مليئتان بالجراثيم التي تؤذينا وتسبب لنا الأمراض.
فأجابتها أمل: ولكنني جائعة يا أمي أريد أن آكل؟, وهكذا تجاهلت أمل نصيحة أمها. وفي المساء أخبر الأب أسرته أنه سيأخذهم في اليوم التالي إلى حديقة الحيوانات لأنه يوم عطلة, ففرحت العائلة لذلك.
وفي صباح اليوم التالي استيقظت سلمى كعادتها نشيطة تستعد لتلك النزهة الجميلة, أما أمل فإنها لم تستطع النهوض من سريرها لأن حرارتها كانت مرتفعة وتبدو عليها علامات المرض.
وهكذا ألغيت نزهة حديقة الحيوانات بسبب مرض أمل, وعندما ذهبت أمل إلى الطبيب أخبرها بأنها مريضة بسبب الجراثيم, فنظرت أمها إليها وقالت لها: ألم أقل لك إن الجراثيم تسبب لنا أمراضاً عديدة وتذكري يا أمل أن النظافة من الإيمان.
فقررت أمل منذ ذلك اليوم أن تهتم بنظافتها وترتب غرفتها حتى لا تتمكن الجراثيم منها مرة أخرى...
اتمنى انكم تستفيدون من القصة و بطبع من الصورة ههههههههههههههههههه منقولة
معلمة انا ااااااااااااااااسفة على التعليق لان مو انا الي كتبت التعليق هذي اختي كل تتعبث باغراضي و كل تالف من عندها كلم انا خبرة عليها ماما بس معلمة ارجوج لا تطلعين الكلام و القصة لان بعدين كل البنات بيتطنزون على الكلاممثل دانية و هبة ووو...........
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه معلمه شكلي يضحك احب التربة لدرجة اني لبست التربة وانا امشي . ومثل البياعين يلي يبعون و هم حاطين الاشياء داخل صندوق و يبوعون وهم ولابسينها والصورة الثانية انا قصيرة وعريضة شكلي نفس المستطيل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
( بينما هدى تغط في نوم عميق ؛ تدخل مجموعة من الطالبات مرتديات زيا أبيض تنكري للدلالة على الأشباح )
الأشباح : ههووووه .... هوووووووه ... هاهاهاهاهاهاها... هدى : ابتعدي عني أيتها الأشباح اللعينة . دعيني أحيا بسلام ... الأشباح : ونتركك يا هدى هكذا ... بدون أي مقابل ... هاهاهاهاها ... لن ندعك دون أن تحلمي بنا طوال الليل نحن الأشكال الهندسية ... هاهاهاهاها. هدى : ما هذا ؟ ... ما هذا ؟هموم الرياضيات تحيط بي من كل حدب وصوب ... أما تكفيني معلمة الرياضيات بالمدرسة بعصاها الطويلة ووجها المقطب الجاف ؟ ( وبينما تدخل هدى في صراع مع أشباح الأشكال الهندسية ، يرن جرس المنبه مؤذنا بحلول وقت صلاة الفجر...) ــ صوت جرس المنبه ــ
هدى تنهض فزعة من الحلم وتقول : الحمدلله ... الحمدلله ... لقد تخلصت من هذا الكابوس المفزع ؛ لكن إلى متى ؟ فحصة الرياضيات تنتظرني .... أأأووووووووف!
المشهد الثاني : في ساحة المدرسة
عائشة: ما بك يا هدى ؟ لم كل هذا الوجوم؟ هدى : وأنى لي السعادة والرياضيات تلاحقني من مكان لآخر... حتى في أحلامي ! تصوري ذلك .... عائشة : ولم كل هذا الكره لمادة الرياضيات ، وهي جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية ؟ هدى: أكرمينا بسكوتك بالله عليك يا عائشة ... ثم وبصراحة شديدة لا أجد أهمية لتعلم هذه الأرقام ؟ 1 + 1 ، 1/2 × 1/5 ، 20 – 4 ... ياااااااااه أحس بأن رأسي سينفجر من هذه الأرقام عائشة : لكنني أقول الصدق يا هدى ... لكن لم لا يكون يوم من لعام 1426 هـ ، الموافق لل من لعام 2005 م نقطة تحول في حياتك يا هدى إتجاه مادة الرياضيات ؟ هدى باستهزاء : أنا أغير رأيي في الرياضيات ...imposible ... مستحيل ! عائشة : إذا ما رأيك يا هدى قبل ذلك أن نستمع إلى آيات عطرة من الذكر الحكيم تتلوها على مسامعنا الطالبة /
قرآن كريـــــــــم: سورة النساء من آية 11 إلى آية 14
هدى : صدق الله العظيم ... عائشة : أرأيتي يا هدى أهمية الأرقام في حياتنا ؟ هدى : نعم يا عائشة ؛ لكنني لست من مؤيدي تعليم هذه المادة في المدارس ...إطلاقا ! عائشة : ولم ذلك يا هدى؟ ألا تعلمين بأن الرياضيات علم ، والإسلام حثنا على طلب العلم . أما تذكرين حديث المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم إذ يقول : " إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا لما يطلب " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
( ينضم للحوار كل من : فاطمة وعبير )
فاطمة وعبير : السلام عليكم . هدى وعائشة : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . فاطمة : فيم كنتم تتناقشون يا رفاق ؟ عائشة : كنت أحاول إقناع صديقتي هدى بأهمية الرياضيات في حياتنا . عبير : أتعلمون اننا كنا أيضا نتحدث عن الرياضيات ؛ ولكن من منظور آخر . هدى باستغراب : حتى أنتم بتم تتخذون من المسائل الرياضية نقطة لنقاشاتكم ومحاوراتكم ؟ عبير : ما هذا يا هدى ؟ إننا نتكلم عن علم هام من علوم الحياة ! عائشة : دعك منها يا عبير ، وأخبريني ما الذي كنتم تناقشونه حول موضوع الرياضيات؟ عبير : برأيك يا عائشة ، ما أهم الأرقام الرياضية ؟ عائشة : أنا أعتقد أن الرقم واحد هو أهم الأرقام . فاطمة : أنا أقول أن الرقم ألف هو أهم الأرقام . عبير : لا لا لا . أنا أقول أن الرقم مليون هو أهم الأرقام ......... يااااااااه متى أصبح مليونيرة ؟
( يدق جرس المدرسة مؤذنا ببدء الحصة الرابعة ) __________________
هدى : دعك من أحلامك الوردية يا عبير ؛ فقد دق جرس الحصة ، وهلموا بنا إلى جحيم الرياضيات ... فهي حصتنا القادمة . عائشة : متى يتحقق حلمي وتقتنع هدى بأهمية الرياضيات في حياتنا ؟
( بعد قليل ...تدخل معلمة الرياضيات إلى داخل الصف )
معلمة الرياضيات : السلام عليكم ورحمة الله ... الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . معلمة الرياضيات : ما كل تلك الجلبة التي سمعتها أثناء مجيئي إلى الصف ؟ فاطمة : يا أستاذة ... كنا نناقش موضوعا من مواضيع الرياضيات . معلمة الرياضيات : هل لي بأن أعرف موضوع نقاشكم ذاك ؟ فاطمة: بكل سرور يا أستاذة ... من يعلم علك تجيبينا على ذلك السؤال ... معلمة الرياضيات : وما هذا السؤال يا فاطمة ؟ فاطمة : ما أهم الأرقام الرياضية يا أستاذة ؟
( فجأة تحدث جلجلة داخل غرفة الصف ؛ يعقبها صوت انفجار عنيف ، ويدخل شيخ كبير في السن مرتديا البشت وعليه سمات الوقار والحكمة .. حاملا معه منقلة ومسطرة )
الخوارزمي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المعلمة مع الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . الخوارزمي : أرجو ألا أكون ضيفا ثقيلا عليكم بزيارتي المفاجئة لكم . المعلمة : حللت أهلا ... ونزلت سهلا أيها الشيخ الجليل . الخوارزمي : ما هي أخباركم يا قوم ؟ عبير : ( أخبار الصباح ) الخوارزمي : ما شاء الله ... ما شاء الله ... مدرستكم عامرة بالانجازات والمشروعات الهادفة والمفيدة ... وفقكم الله. هدى : هل لي بسؤال يا شيخنا الجليل ؟ الخوارزمي : تفضلي يا بنيتي ... هدى : ما سر زيارتك الكريمة لنا يا شيخ ؟ الخوارزمي : جئت لأخبركم عن أهم الأرقام الرياضية ، وهو الصفر. الطالبات باستغراب شديد : مااااااااااااذا ؟ الصفر ؟ الخوارزمي : نعم الصفر . عائشة: ولماذا الصفر بالذات يا شيخ ؟ لم لا يكون رقم واحد مثلا ؟ الخوارزمي : لذلك قصة ممتعة يا ابنتي ... إذ أن المصريون القدامى كانوا يستخدمون الخطوط العمودية للتعبير عن الأرقام واستخدموا الرسومات الهيروغليفية في نظام عدهم ، وأتى بعدهم الإغريق بنظام عد مغاير استخدموا فيه رموزا وأشكالا مختلفة للدلالة على الأعداد ؛ ولكن كان هنالك مشكلة في هذا النظام العدي ؟ عائشة : وما تلك المشكة يا شيخ ؟ الخوارزمي : المشكلة كانت تكمن في كيفية كتابة الأرقام الكبيرة مثل المئات والألوف ؛ إذ أن ذلك كان يستلزم اللجوء إلى استخدام العديد من الرموز . سالم : وكيف تغلب الأقدمون على هذه المسألة ؟ الخوارزمي : بداية؛ نجد أن العرب خطوا الخطوة الأولى في سبيل ذلك ؛ إذ ظهرت الأرقام العربية وهي التي تستخدم الآن ويتم تداولها على أنها أرقام إنجليزية . هدى : وماذا عن الأرقام التي نستخدمها نحن ؟ أقصد الواحد و الاثنان والثلاثة ..؟؟
الخوارزمي : ما تلك يا ابنتي إلا أرقام هندية . هدى : ما شاء الله ... الظاهر إن الهنود موجودين في كل مكان .!! الخوارزمي : يجب عليك ألا تسخري من الهنود يا بنيتي ؛ فهم بشر مثلنا . واعلمي أن الفضل يعود إليهم ـ بعد فضله سبحانه وتعالى ـ في اختراع الصفر. عائشة : ولكنك يا شيخ لم تخبرنا ما أهمية الصفر الذي تجعله سيد الأرقام الرياضية ؟ الخوارزمي : على رسلك يا بني ... تخيل أننا نتعامل بالأرقام الحسابية المعروفة ولكن بدون استخدام الصفر ، فما العدد الذي سيأتي بعد الرقم تسعة ؟ عبير : عشرة بالطبع يا شيخ . الخوارزمي : لكننا اتفقنا على عدم استخدام الصفر ، وها أنت الآن قد استخدمتي الصفر للدلالة على الرقم عشرة ... هدى : وعلى نفس النهج ؛ فإننا لا نستطيع التعبير عن الأعداد الأخرى كالعشرين والمئة والألف والمليون ؛ لأنها تفقد قيمتها الرياضية بدون استخدام الصفر ... أليس كذلك يا عم ؟ الخوارزمي : هذا بالفعل ما كنت أحاول الوصول إليه ، وأعتقد أن رسالتي إليكم قد انتهت عند هذا الحد .... استودعكم بحفظ الله ورعايته .... المعلمة والطالبات : بحفظ الله ورعايته أيها الشيخ الجليل ...
( يخرج الشيخ من غرفة الصف )
المعلمة : أتدرون من ذاك الشيخ الجليل يا طالبات ؟ هدى: لا يا أستاذة ؛ فمن هو؟ المعلمة : إنه العالم المسلم : محمد بن موسى الخوارزمي . عائشة : أتقصدين يا أستاذة ذلك العالم المسلم الذي كان له باعا طويلة في تأسيس علم الجبر والمقابلة . المعلمة : بالفعل ؛ إنه كما ذكرتي يا عائشة . هدى : هل لي بمداخلة بسيطة يا أستاذة؟ المعلمة : تفضلي يا هدى . هدى : بعد كل مجريات هذا اليوم ؛ تيقنت بأن علم الرياضيات علم هام جدا في حياتنا اليومية ومعك كل الحق يا عائشة ؛ إن مادة الرياضيات مادة هامة ومفيدة في حياتنا اليومية ، وسأعمل من الآن فصاعدا على استذكارها بشكل جيد ؛ لا لأنجح في الاختبارات فحسب ؛ بل لأتعلمها بصدق حتى استخدمها بشكل جيد في ممارساتي اليومية كالبيع والشراء وغيره ...
( يدق جرس المدرسة ؛ لإنتهاء الحصة الرابعة )
المعلمة : أرجو أن تكونوا قد استفدتم من المعلومات الحسابية لهذا اليوم ، ولقائنا في الحصة القادمة إن شاء الله ، ومع درس الأشكال الهندسية ... السلام عليكم . الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... __________________
يا بنات يابنات ههاهاي نبتة اسمها هبة
ردحذفهههههههههههه
بس يوم يتكبر يستوي اسمها شجرة هبة
هبة اشتركتي في مسابقة( النبتة الجميلة )
يمكن ههههههههههههه
صورتج في الكتاب متينة ههههههههههههه
صدق ما استهبل
عم جد دي احلى انا ما عم بكزب
اله اي ده دي حلاوى
يا حلاوى ياهبة
معلمة عندي بعد فكرة عن هبة بس مابا اكتب كل في يوم واحد؟؟؟؟
زين معلمة ما طافتني الحلقة الرابعة من البرنامج الكوميدي
هههههههههههههههههه
معلمة حطي مسرحية طارق العلي والله
يضحك وااااااااااااايد
هههههههههههههههه
معلمة انا لاحظت زين عندي ادراك بصري معلمة وين صور خامس2 بس صفنا وصف خامس 3؟؟؟؟
ردحذفمعلمة انا كان قصدي اتحطين المدونة لون اخضر فيسفوري؟؟..
ردحذفهبة انتي نكتة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بس الصراحة عادي هو الشي صح يضحك بس والله عادي صدق ما اقص عليج عشان البنات يتعلمون من هذا الشي ان النظافة من الايمان كانج انتي قدوة للبنات الصف اول و الصفوف الثانية انا عن نفسي انتي قدوة لهم
ردحذفبقلكم قصة عن النظافة
ردحذفسلمى وأمل أختان جميلتان تحبان بعضهما البعض, وكانت سلمى هي الأخت الكبرى و أمل الأخت الصغرى.
كانت سلمى تحب الترتيب وتهتم بنظافتها, فتنهض من سريرها وترتبه وتنظف أسنانها وتسوي شعرها لتذهب إلى المدرسة بأحلى وأنظف هندام كما أنها تعمل جاهدة على أداء واجباتها المدرسية على أكمل وجه فترتب خطها وهي تكتب وظائفها حتى ترضى عنها المعلمة.
أما أمل فكانت طفلة فوضوية تنهض متأخرة على المدرسة فتترك سريرها يعج في فوضى عارمة ولاتهتم بنظافة أسنانها ولا تمشط شعرها ولا تهتم بأظافرها فهي دائماً سوداء وطويلة. و كانت الأم توجه الملاحظات لسلوك أمل وتقارنها بأختها الكبرى سلمى المرتبة والنشيطة وتحزن عندما ترى أمل لا تعطي بالاً لما تقول أمها.
وفي يوم من الأيام عادت كل من سلمى وأمل من المدرسة, فسارعت سلمى لغسل يديها ثم جلست على مائدة الطعام, أما أمل فإنها جلست مباشرة دون أن تقوم بتنظيف يديها, فقالت لها أمها: لماذا لم تغسلي يديك يا أمل. أجابت أمل: يداي نظيفتان يا أمي....انظري.
فقالت لها أمها: إن يديك تبدوان نظيفتين ولكنهما في الحقيقة مليئتان بالجراثيم التي تؤذينا وتسبب لنا الأمراض.
فأجابتها أمل: ولكنني جائعة يا أمي أريد أن آكل؟, وهكذا تجاهلت أمل نصيحة أمها.
وفي المساء أخبر الأب أسرته أنه سيأخذهم في اليوم التالي إلى حديقة الحيوانات لأنه يوم عطلة, ففرحت العائلة لذلك.
وفي صباح اليوم التالي استيقظت سلمى كعادتها نشيطة تستعد لتلك النزهة الجميلة, أما أمل فإنها لم تستطع النهوض من سريرها لأن حرارتها كانت مرتفعة وتبدو عليها علامات المرض.
وهكذا ألغيت نزهة حديقة الحيوانات بسبب مرض أمل, وعندما ذهبت أمل إلى الطبيب أخبرها بأنها مريضة بسبب الجراثيم, فنظرت أمها إليها وقالت لها: ألم أقل لك إن الجراثيم تسبب لنا أمراضاً عديدة وتذكري يا أمل أن النظافة من الإيمان.
فقررت أمل منذ ذلك اليوم أن تهتم بنظافتها وترتب غرفتها حتى لا تتمكن الجراثيم منها مرة أخرى...
اتمنى انكم تستفيدون من القصة و بطبع من الصورة ههههههههههههههههههه
منقولة
معلمة انا ااااااااااااااااسفة على التعليق لان مو انا الي كتبت التعليق هذي اختي كل تتعبث باغراضي و كل تالف من عندها كلم انا خبرة عليها ماما بس معلمة ارجوج لا تطلعين الكلام و القصة لان بعدين كل البنات بيتطنزون على الكلاممثل دانية و هبة ووو...........
ردحذفههههههههههههههههههههههههههههههههههه معلمه شكلي يضحك
ردحذفاحب التربة لدرجة اني لبست التربة وانا امشي .
ومثل البياعين يلي يبعون و هم حاطين الاشياء داخل صندوق و يبوعون وهم ولابسينها
والصورة الثانية انا قصيرة وعريضة شكلي نفس المستطيل ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
معلمة توني خلصت من صلاة المغرب
ردحذفزدعيت في قلبي ان اكون الفائزة في كل الحلقات
معلمة بسير اتسبح يعدين برجع
معلمة وينج من الصبح ماشفت التعليقات
ردحذفجوفي الحين الساعة
وحدة:00 بضبط مو الصبح الحين الفجر
عاش يوم اتطوف الساعة 12 يعني يوم اليديد
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههببببة انتي حمالة
بيبي يمكن ههههههههههههههههههههههههههههه
حاطة طاصة يمكن انتي يتستوين
مربية اطفال في الحضانة
ههههههههههه
بش شغل زين للصورة
ههاهاي
هاهاها مايضحك ههههههههههههه
نكتة شخيفة
ما أجمل قصتك عن النظافة يا ميثاء شجعتيني لأنزل صفحة خاصة لأبداعاتكم ما شاالله عليك ..
ردحذفالقصة جزء الثاني
ردحذفالمشهد الأول : هدى على سريرها في المنزل
( بينما هدى تغط في نوم عميق ؛ تدخل مجموعة من الطالبات مرتديات زيا أبيض تنكري للدلالة على الأشباح )
الأشباح : ههووووه .... هوووووووه ... هاهاهاهاهاهاها...
هدى : ابتعدي عني أيتها الأشباح اللعينة . دعيني أحيا بسلام ...
الأشباح : ونتركك يا هدى هكذا ... بدون أي مقابل ... هاهاهاهاها ... لن ندعك دون أن تحلمي بنا طوال الليل نحن الأشكال الهندسية ... هاهاهاهاها.
هدى : ما هذا ؟ ... ما هذا ؟هموم الرياضيات تحيط بي من كل حدب وصوب ... أما تكفيني معلمة الرياضيات بالمدرسة بعصاها الطويلة ووجها المقطب الجاف ؟
( وبينما تدخل هدى في صراع مع أشباح الأشكال الهندسية ، يرن جرس المنبه مؤذنا بحلول وقت صلاة الفجر...) ــ صوت جرس المنبه ــ
هدى تنهض فزعة من الحلم وتقول : الحمدلله ... الحمدلله ... لقد تخلصت من هذا الكابوس المفزع ؛ لكن إلى متى ؟ فحصة الرياضيات تنتظرني .... أأأووووووووف!
المشهد الثاني : في ساحة المدرسة
عائشة: ما بك يا هدى ؟ لم كل هذا الوجوم؟
هدى : وأنى لي السعادة والرياضيات تلاحقني من مكان لآخر... حتى في أحلامي ! تصوري ذلك ....
عائشة : ولم كل هذا الكره لمادة الرياضيات ، وهي جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية ؟
هدى: أكرمينا بسكوتك بالله عليك يا عائشة ... ثم وبصراحة شديدة لا أجد أهمية لتعلم هذه الأرقام ؟ 1 + 1 ، 1/2 × 1/5 ، 20 – 4 ... ياااااااااه أحس بأن رأسي سينفجر من هذه الأرقام
عائشة : لكنني أقول الصدق يا هدى ... لكن لم لا يكون يوم من
لعام 1426 هـ ، الموافق لل من لعام 2005 م نقطة تحول في حياتك يا هدى إتجاه مادة الرياضيات ؟
هدى باستهزاء : أنا أغير رأيي في الرياضيات ...imposible ... مستحيل !
عائشة : إذا ما رأيك يا هدى قبل ذلك أن نستمع إلى آيات عطرة من الذكر الحكيم تتلوها على مسامعنا الطالبة /
قرآن كريـــــــــم: سورة النساء من آية 11 إلى آية 14
هدى : صدق الله العظيم ...
عائشة : أرأيتي يا هدى أهمية الأرقام في حياتنا ؟
هدى : نعم يا عائشة ؛ لكنني لست من مؤيدي تعليم هذه المادة في المدارس ...إطلاقا !
عائشة : ولم ذلك يا هدى؟ ألا تعلمين بأن الرياضيات علم ، والإسلام حثنا على طلب العلم . أما تذكرين حديث المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم إذ يقول : " إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا لما يطلب " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
( ينضم للحوار كل من : فاطمة وعبير )
فاطمة وعبير : السلام عليكم .
هدى وعائشة : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
فاطمة : فيم كنتم تتناقشون يا رفاق ؟
عائشة : كنت أحاول إقناع صديقتي هدى بأهمية الرياضيات في حياتنا .
عبير : أتعلمون اننا كنا أيضا نتحدث عن الرياضيات ؛ ولكن من منظور آخر .
هدى باستغراب : حتى أنتم بتم تتخذون من المسائل الرياضية نقطة لنقاشاتكم ومحاوراتكم ؟
عبير : ما هذا يا هدى ؟ إننا نتكلم عن علم هام من علوم الحياة !
عائشة : دعك منها يا عبير ، وأخبريني ما الذي كنتم تناقشونه حول موضوع الرياضيات؟
عبير : برأيك يا عائشة ، ما أهم الأرقام الرياضية ؟
عائشة : أنا أعتقد أن الرقم واحد هو أهم الأرقام .
فاطمة : أنا أقول أن الرقم ألف هو أهم الأرقام .
عبير : لا لا لا . أنا أقول أن الرقم مليون هو أهم الأرقام ......... يااااااااه متى أصبح مليونيرة ؟
( يدق جرس المدرسة مؤذنا ببدء الحصة الرابعة )
__________________
الجزء الثالث من القصة
ردحذفالمشهد الثالث : داخل غرفة الصف
هدى : دعك من أحلامك الوردية يا عبير ؛ فقد دق جرس الحصة ، وهلموا بنا إلى جحيم الرياضيات ... فهي حصتنا القادمة .
عائشة : متى يتحقق حلمي وتقتنع هدى بأهمية الرياضيات في حياتنا ؟
( بعد قليل ...تدخل معلمة الرياضيات إلى داخل الصف )
معلمة الرياضيات : السلام عليكم ورحمة الله ...
الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
معلمة الرياضيات : ما كل تلك الجلبة التي سمعتها أثناء مجيئي إلى الصف ؟
فاطمة : يا أستاذة ... كنا نناقش موضوعا من مواضيع الرياضيات .
معلمة الرياضيات : هل لي بأن أعرف موضوع نقاشكم ذاك ؟
فاطمة: بكل سرور يا أستاذة ... من يعلم علك تجيبينا على ذلك السؤال ...
معلمة الرياضيات : وما هذا السؤال يا فاطمة ؟
فاطمة : ما أهم الأرقام الرياضية يا أستاذة ؟
( فجأة تحدث جلجلة داخل غرفة الصف ؛ يعقبها صوت انفجار عنيف ، ويدخل شيخ كبير في السن مرتديا البشت وعليه سمات الوقار والحكمة .. حاملا معه منقلة ومسطرة )
الخوارزمي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المعلمة مع الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الخوارزمي : أرجو ألا أكون ضيفا ثقيلا عليكم بزيارتي المفاجئة لكم .
المعلمة : حللت أهلا ... ونزلت سهلا أيها الشيخ الجليل .
الخوارزمي : ما هي أخباركم يا قوم ؟
عبير : ( أخبار الصباح )
الخوارزمي : ما شاء الله ... ما شاء الله ... مدرستكم عامرة بالانجازات والمشروعات الهادفة والمفيدة ... وفقكم الله.
هدى : هل لي بسؤال يا شيخنا الجليل ؟
الخوارزمي : تفضلي يا بنيتي ...
هدى : ما سر زيارتك الكريمة لنا يا شيخ ؟
الخوارزمي : جئت لأخبركم عن أهم الأرقام الرياضية ، وهو الصفر.
الطالبات باستغراب شديد : مااااااااااااذا ؟ الصفر ؟
الخوارزمي : نعم الصفر .
عائشة: ولماذا الصفر بالذات يا شيخ ؟ لم لا يكون رقم واحد مثلا ؟
الخوارزمي : لذلك قصة ممتعة يا ابنتي ... إذ أن المصريون القدامى كانوا يستخدمون الخطوط العمودية للتعبير عن الأرقام واستخدموا الرسومات الهيروغليفية في نظام عدهم ، وأتى بعدهم الإغريق بنظام عد مغاير استخدموا فيه رموزا وأشكالا مختلفة للدلالة على الأعداد ؛ ولكن كان هنالك مشكلة في هذا النظام العدي ؟
عائشة : وما تلك المشكة يا شيخ ؟
الخوارزمي : المشكلة كانت تكمن في كيفية كتابة الأرقام الكبيرة مثل المئات والألوف ؛ إذ أن ذلك كان يستلزم اللجوء إلى استخدام العديد من الرموز .
سالم : وكيف تغلب الأقدمون على هذه المسألة ؟
الخوارزمي : بداية؛ نجد أن العرب خطوا الخطوة الأولى في سبيل ذلك ؛ إذ ظهرت الأرقام العربية وهي التي تستخدم الآن ويتم تداولها على أنها أرقام إنجليزية .
هدى : وماذا عن الأرقام التي نستخدمها نحن ؟ أقصد الواحد و الاثنان والثلاثة ..؟؟
الجزء الرابع من القصة
ردحذفالمشهدالرابع:داخل الصف
الخوارزمي : ما تلك يا ابنتي إلا أرقام هندية .
هدى : ما شاء الله ... الظاهر إن الهنود موجودين في كل مكان .!!
الخوارزمي : يجب عليك ألا تسخري من الهنود يا بنيتي ؛ فهم بشر مثلنا . واعلمي أن الفضل يعود إليهم ـ بعد فضله سبحانه وتعالى ـ في اختراع الصفر.
عائشة : ولكنك يا شيخ لم تخبرنا ما أهمية الصفر الذي تجعله سيد الأرقام الرياضية ؟
الخوارزمي : على رسلك يا بني ... تخيل أننا نتعامل بالأرقام الحسابية المعروفة ولكن بدون استخدام الصفر ، فما العدد الذي سيأتي بعد الرقم تسعة ؟
عبير : عشرة بالطبع يا شيخ .
الخوارزمي : لكننا اتفقنا على عدم استخدام الصفر ، وها أنت الآن قد استخدمتي الصفر للدلالة على الرقم عشرة ...
هدى : وعلى نفس النهج ؛ فإننا لا نستطيع التعبير عن الأعداد الأخرى كالعشرين والمئة والألف والمليون ؛ لأنها تفقد قيمتها الرياضية بدون استخدام الصفر ... أليس كذلك يا عم ؟
الخوارزمي : هذا بالفعل ما كنت أحاول الوصول إليه ، وأعتقد أن رسالتي إليكم قد انتهت عند هذا الحد .... استودعكم بحفظ الله ورعايته ....
المعلمة والطالبات : بحفظ الله ورعايته أيها الشيخ الجليل ...
( يخرج الشيخ من غرفة الصف )
المعلمة : أتدرون من ذاك الشيخ الجليل يا طالبات ؟
هدى: لا يا أستاذة ؛ فمن هو؟
المعلمة : إنه العالم المسلم : محمد بن موسى الخوارزمي .
عائشة : أتقصدين يا أستاذة ذلك العالم المسلم الذي كان له باعا طويلة في تأسيس علم الجبر والمقابلة .
المعلمة : بالفعل ؛ إنه كما ذكرتي يا عائشة .
هدى : هل لي بمداخلة بسيطة يا أستاذة؟
المعلمة : تفضلي يا هدى .
هدى : بعد كل مجريات هذا اليوم ؛ تيقنت بأن علم الرياضيات علم هام جدا في حياتنا اليومية ومعك كل الحق يا عائشة ؛ إن مادة الرياضيات مادة هامة ومفيدة في حياتنا اليومية ، وسأعمل من الآن فصاعدا على استذكارها بشكل جيد ؛ لا لأنجح في الاختبارات فحسب ؛ بل لأتعلمها بصدق حتى استخدمها بشكل جيد في ممارساتي اليومية كالبيع والشراء وغيره ...
( يدق جرس المدرسة ؛ لإنتهاء الحصة الرابعة )
المعلمة : أرجو أن تكونوا قد استفدتم من المعلومات الحسابية لهذا اليوم ، ولقائنا في الحصة القادمة إن شاء الله ، ومع درس الأشكال الهندسية ... السلام عليكم .
الطالبات : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
__________________
قصة روووووووووعة وحلوة يا دانية
ردحذفHi there everyone, it's my first visit at this site, and piece of writing is actually fruitful for me, keep up posting these content.
ردحذفHave a look at my web site :: online stopwatch for teachers.